دسمان نيوز – هذا مصيرُكَ … فاقْبَلِ الغَرَقا
ما دُمْتَ تركبُ زورقاً وَرَقا
هل كنت ترجو من مُعَتَّقَةٍ
شهداً … وعتمةِ كهفِها أَلَقا ؟
كلُّ اللذائذِ غَيرُ باقيةٍ
إلاّ لذاذةُ عِفَّةٍ وتُقى
يا ويحَ نفسي … كيف أَرْكَبَني
نَزَقُ الصِبا لغوايةٍ طُرُقا ؟!
— يحيى سماوي