دسمان نيوز – قال احمد حمزه البحقري المحامي المصري ، إن ماينشر من حملات هجومية ضده حول استدعاءه للتحقيق معه بتهمة البلطجة والتشهير بشخص يدعى خالد الطوخى الذى يعمل على حسب ماورد بالمنشور رئيسا لمجلس أمناء جامعة مصر للعلوم و التكنولوجيا، “زوبعة في فنجان هدفها الانتقام من شخصي بسبب دفاعي عن الحق، مشددا علي انه لن يتنازل عنه مهما كان”. وشدد البحيرى على أن جميع مانشر من اخبار كاذبه وتوجيه بعض الاتهامات له هى ظلما وبهتانا .
واكد”البحقيرى” ان ماتم نشره ليس له علاقة بالحقيقة ولايليق بشخص مثله له مكانته القانونية وان القائمين على تلك الحملة يستهدفونه بأسلوب ممنهج ومرصود.
واشار “البحقيرى” ان من يريدون ذلك فشلوا فى هذا المخطط عدة مرات خاصة بعد ان اصبح الجميع يعلم ان جميع هذه المحاولات كان الغرض منها هو التشهير بسمعته أمام الرأى العام لاكراهه على التخلى عن وكالته عن قضية موكلته الدكتورة سلوي الطوخي أحد مؤسسي جامعة مصر للعلوم والتكنولوچيا فى ميراث والدتها المنهوب.
واضاف “البحقيرى” أن ما يتم نشره يكشف كل المحاولات التى تحاك ضده من جانب لجان إليكترونية مأجورة من صاحب جامعة شهيرة ويقومون بنشر شائعات مصدرها نفس الرجل دون التأكد من صحتها ولوجود مصالح مادية لناشيرها.
وقال”البحقيرى” ان مكتبه بصدد أقامة دعاوى قضائية ضد تلك الكائنات الطفيلية والدخيلة على الوسط الصحفى والأعلامى بتهم التشهير والسب والقذف ونشر اخبار كاذبة. فضلا عن احتفاظه بكافة الحقوق القانونيه تجاه من ارتكب تلك الوقائع . وقال البحقيري انه لن يتهاون او يتراجع عن استرداد حق موكلته وعدم التخلي عن رسالته الساميه مهما حاولوا تشويه سمعته كذباً.
